مجلة أقلام بلا حدود ))))))))))))))))))))))))))) نصوص أدبية ((((((((((((((((((((((((((
ينتابني الغثيان المنحدر
من إحدى مشتقات الصمت
مهرولاً
ومن هناك أضحوكة الوقت
ناعسة
بحثت على عينة، من نصً
ملتصقاً بذراعيّ مثلاً
عجاف وعجز تشهدها القافية
بينهما فواصل تراقص الفوضى
ريفية تتخطى خداع الصور
في هدوءً ساخراً
وتتجنب أحتواء شهقات كابوس
دجى الليل
لأنها تهزم رعشات الخطيئة
حينها تتنافس معه في مقطع
شعري وألحان سيمفونية
موسيقية
التي تجوب قارعة الغياب حتى
الثمالة
تغني مع البكاء وأنداف الثلج
بنشوة ملاذ نكهات الغائب
عن الأنظار
ومن عاصمة الجوى منحت له
شهد القريض
وحجزت منطق الدموع لتسهيل
ألم ربا الغروب
والأستعانة بالرفق لإحتضار
لغة الأطلال.
بهجة مبتورةوها نحن نتخبط فيبقايا الحنينالمحصور بهوانا الغير مكتمللقد جاؤوا في الروايةكالغيمورحلوا كالتنهيدةووقعت بينهما عهد ومواثيقلايدركها سوى البارعين في
وجعية مدائن الحلم..
قال
قال :
لا أحبذ الأعتياد على يقظة
الذاكرة
سوف أتجنب شتات السكات
ولا يهمني إقتناء الليالي من
هديل الجوى
لأني وجدت نفسي متأخراً
لكن لابد من طريقة لألتقاط
أشواك الضياع
ونهوض الغياب بأصابعي الدافئة
لأكفكف قهقهات التعويذة
ولحظة صهوة النديم
كي لا أكون مثالياً
بل مختلف لأنني أحبك.
>>>>>>>>>>>
معزوفة البهاء
الرمش كحلى كالربيع
إذ تجلى
خليلة تأنس ليلي كاملة
الأوصاف
تسرق النظرات إلى العلياء
يميس جمالها كالبنفسج في
ليلة القمراء
لي أمل وطموح،كي أنعم
في غزل الرياض
وشوق المحب المستهام
بدأت بتنظيم بحور الشعر
لأسبح في عيون الساحرات
حينها أقمت صلاة الوصل
في دجى معبد الروض
للخل
وغدوت كمجنونٍ بضاد الحب
للعيون .
الشاعرة ميادة احمد أبو عيش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق