مجلة أقلام بلا حدود ))))))))))))))))))))))))))) نصوص أدبية ((((((((((((((((((((((((((
ما بين اللامبالاة الفكرية والتطرف الفكري
ما بين اللامبالاة الفكرية والتطرف الفكري ( المؤنظم) والذي ثبت مع التاربخ فشله الذريع تأرجُحٌ.... كيف الخروج منه؟؟
ان أساس قيام الاوطان هو احترام فكر الفرد وقد تزعزع بشكل عميق . فالكثير من المواطنين يعيبون على الوطن ( المؤسسات الفكرية) جموديتة وتحجره الفكري أكثر من اللزوم بحيث لا يتأقلم مع الواقع ، والبعض يذهب الى أن الوطن قد أنكر الثوابت التقليدية ولم يعد يقدم ضمانات أكيدة ، وما بين حيص وبيص راحت الأوطان تفرغ من مواطنيها ، والطبقات المتبقيةُ المثقفة منها تموتُ سريرياً بسبب حُقن الأكسجين الوريدية التي تُعطِلُ لا بل تُميتُ وظائفهم الحيوبة وهم في السجلاتِ المدنيةِ أحياء ... يُطارَدون يُلاحَقون فكرياً واجتماعياً ومادياً وأخلاقياً وحتى غذائياً ، يُخَوَنون يُجَرَمون بتهمٍ باطلة عارية من الحق
وأما التي لا تزال تبحث عن المعنى الوجداني والرمزي الروحي للوطن يلتفتون أكثر نحو تحصيل لقمة (فُتات) العيش تاركين امورهم الفكرية والمعرفية إلى شُيوخهم وكُهانهم فهم المرشدون ( السياسروحيون) المبرمجون والمدربون على صناعة الاوطان الروحية الوهمية والتي يقدمونها كهبات لهم ليعلقوها كلوحاتٍ مقدسةٍ منسيةٍ على جدرانهم.
ان عدم الاستقرار المؤلم وخاصة في الشرق الاوسط وتحديدا في بلداننا العربية يجعلنا نحيا حياة تتسم بعدم أمان مرعب.... لكن رغم تبدل وجه الايام ونظامها وبنيتها يبقى داخل كل وطن حي طاقة المسؤولية الذاتية التي تؤمن له خلق وايجاد سبل وطرق جديدة تصل بنا إلى قناعة راسخة بأن الحياة لا سلطة للقدر عليها، والقدرية ليست محتومة علينا تعترض خطواتنا تعبث بنا كما الريح ساعة تشاء ، بل الحياة هي نتاج إرادتنا وسعينا الدؤوب للتجدد والتغيير والانعتاق والانطلاق نحو الوجود الحقيقي، وعلى الوعي الفكري فينا ان يحرك وباستمرار لغة الجرأة لنكون قادرين على دخول الحياة بثبات واستقرار ، وهو (الوعي والفهم) القادر على تحرير القدرات الكامنة فينا فهي الحقيقة المطلقة الوحيدة التي بموجبها نستطيع خوض خضم الواقع دون تأرجحات.
>>>>>>>>>>>>>
رأي...
انا مع ان... الوعي نتاىج تفاعلي بين ارث وثقافة ومؤثرات بيئة اجتماعية ولا شك هذه المؤثرات تلعب دورا في إعداد الذكاء الفردي
واما فيما يخص المعلومة الفطرية كثير من النظريات اثبتت ان النحو يخلق بالدماغ وكل ماعليه ان يفعله عندما يكبر الطفل بعض المحاكاة والمقاربات... وحقيقة الغرب يركز على هذه النقطة بحيث يقدم المادة للطفل ويدعه هو يسقطها على ما يمتلك من قواعد وارتكازات ذهنية... بينما نحن في المشرق وخاصة العربي نلغي او نغض النظر عن مرتكزاته ونعد له النحو اللغوي المقعد/ من قاعدة، وهذا انما تجهيل وتجحيش إجباري للفرد بغض النظر عن القيمة العالية للمعلومة المعطاة.
....................................
تناصي مع نص الاديب باسم العراقي (خارج نطاق البث)
النص :
خارج نطاق البث
أدعياء ....أو مزايدون ، فقد خلعتُ حتى جلدي ..ولم يصفقْ لي أحدٌ والدُّنا ...تتمايلُ طرباً على رقصِ الأجساد العارية ...
..... ايها الشيوعي أُسكتْ
وماذا عن المعممين ...؟؟؟ كلهم يراودوني عن عذريتي ...
... العالم خدااااااااااااااااااااااااااااااع ياغبي .. ياغبي لا تلبس غير جلدِ الحرباء..
... انا مذبووووووووووووووووووووووووووووووووح..!!
.. المهم ان تسكت يا مفردةً حقيرةً في معجم السلطان فمن انت ؟؟
.............. أنا ..!! مزاجية من يحابي ..
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااوك فإسكت اذاً ولاتعترض ..
تدري ؟؟ كلهم ... يدفنونن رؤوسَهم في رمال ( ألقلْ هو الله أحد ) ..
...so what .......?
الأهم أن يكون الوطن لأيِّ أحد
...لايحق لي الكلام ؟؟ ..
ياكافر... انه حراااااااااااااااااااااااااااااام..
تعجبني ربطةُ عنق المحللين السياسيين في الفضائيات
.. فإنها مربوطة ... بحجمِ وطن ، وانا ..بضعةُ دولاراتِ في بورصةِ العهرِ .. ههههههههههههههه .,احمق ألا تود النشرَ على صفحات مواقعِ ألـ ......أفخاذ العارية إنها ستكرمك بشهادة الأكثر تفاعلاً هذا اليوم ...
...لكني احب افخاذ الحقيقة العارية ... ... فهي لا تغتصبني ..
باسم عبد الكريم الفضلي
تناصي معه :
خارج نطاق البث // خارج نطاق التجريد
بعد زوال الجدران والجداريات. .
أنا وحدي الباقية. ..
بسحل الجسد تضيع معالم التضاريس
لا من ينجذب ولا من ينفر
بعيدة أنا عن اللذة والألم
لكن أدرك أن كل البدايات تبدأ مني
سبات يليه سبات ثم نوم عميق
لكن وحدي أشع
أنا (....)
أنا وعيا'' في تجاويف جمجمتك
أنا المبدأ ...مني تستمد خاطرتك ...أحاسيسك
وعليا تبني
أنا الوعي الخالص
أنا الساكنة أبدا''
أنا المضغة ...أنا حجر الأساس
أنا الزاوية.....
أنا الأم المشاع
من ضروعي شربت أمم
أنا ابنة الشمس
أنا من ستلد النور قريبا''
في أرض الكادحين
الأديبة ميلو عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق