نصوص شعرية
في عينيك أُشْرِقُ
هذا الوجهَ نارَ التعب...!
كن ماءَ سلسبيلٍ
فراتاً يغسلُ الدمَ
من أرق ليالٍ امتزج
عتمُها والدمع...!
كن كلَّ الأمنيات...!
استلني من غمدِ الوهمِ
والخيبات...!
خذني أخْذَ حبيبٍ مغرمٍ ونَسِّني أمسي...!
فأمسي بصورة أخرى.
لا تخافُني المرايا...
يعشق الغصنُ ظلّي...
والصباحُ بشغفٍ ينتظرني ...
شمسا.
شمس القصيدةِ أصير...
على أرائك العشق.
في عينيك أُشْرِقُ... أتَرَبَّع.
.........................................
كن ماءَ سلسبيلٍ
فراتاً يغسلُ الدمَ
من أرق ليالٍ امتزج
عتمُها والدمع...!
كن كلَّ الأمنيات...!
استلني من غمدِ الوهمِ
والخيبات...!
خذني أخْذَ حبيبٍ مغرمٍ ونَسِّني أمسي...!
فأمسي بصورة أخرى.
لا تخافُني المرايا...
يعشق الغصنُ ظلّي...
والصباحُ بشغفٍ ينتظرني ...
شمسا.
شمس القصيدةِ أصير...
على أرائك العشق.
في عينيك أُشْرِقُ... أتَرَبَّع.
.........................................
طنينُ أذنيكَ
بلا شكٍّ ...
كما قالت أمّي:
هناك من يذكرُكَ.
وأنا ذكرتُكَ بيني وبين روحي.
ليتك بالقرب كما الطيفِ والذكرياتِ...
تُؤنسُ الروح.
ليت الوقتَ ما مضى...
وبقي صوتُ خطاك...
موسيقى أعشقُ لحنَها .
نعم ..! ذكرتُكَ
وأذكرُكَ حبّاً ....
كبرَ شيئاً فشيئا
غاب نخلٌ...
كلّما مرَّ عليه النسيمُ رطَّبَهُ
فصار ألذّ.
أينك ....؟؟
أينك ...؟؟
أين قلبي ...؟
أعدّه لي.
منذ غيابِك
غابت الألوانُ
وابيضت عيْنَيِ الورق.
توقَّفَ الوقت وشاخ .
طنينُ أذنيك بلا شكٍّ
لا يفارقُك.
أمّي امرأةٌ لا تكذبُ
فأقبِلْ...
اطوِ المسافات...
اطوِها في جيب النسيان
و وافني ...
ليغمرَنا الحب.
........................................
أمي
خرافيةٌ أنتِ
عظيمةُ المعنى
دافئةُ القلبِ
حريريةُ المشاعرِ
رقيقةٌ كالوردِ
ونسيمُ بلادي
سناءُ القوافي
ولدْتُ ...
من رحمِ قلبِكِ الرؤومِ
وكثيرُ الأنهرِ
فاضَ شعرً
من فؤادِكِ المشعلِ بنا
يا أجملَ النساءِ...!
يا كلَّ النساءِ...!
يا أعظمَ مدرسةٍ...!
علمتني كيف أحبُّ
يا وطنَ الشعراءِ...!
وضياءَ الكونِ
ونورَ اللهِ على أرضِهِ
أمي...
حنان السقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق