نصوص شعرية
سهيل الفجر
سهيل الفجر إن شاء
شاء،،،
يحتكم بوجه الغبار
ويدلو
دلو السكينه،،
يمتطي صهوة الحلم،،
ويرحل في اول الغيث
خذوني مكبلا على أوجه
الغيم،،،
لأصطاد حرية الضيم
وأعلن الولاء لنجمك
الثاقب، الهادر،،
وامسك بعصاك
وردا،،
لتزهر حشائش
العز ريعا .... ووقار
خذو دمي،،، غصنا،،،
ليتكئ على اكتاف الزمن
ويبصر نصرك
الجليل ويزدهي شهيدا
في اول المسير
خذوني هوية،،، حمراء
تلبس جلباب بطولة
معلنة ان الحجر،،، مسيرة
تراب
يشعلها افواه
........... الضمير!
شاء،،،
يحتكم بوجه الغبار
ويدلو
دلو السكينه،،
يمتطي صهوة الحلم،،
ويرحل في اول الغيث
خذوني مكبلا على أوجه
الغيم،،،
لأصطاد حرية الضيم
وأعلن الولاء لنجمك
الثاقب، الهادر،،
وامسك بعصاك
وردا،،
لتزهر حشائش
العز ريعا .... ووقار
خذو دمي،،، غصنا،،،
ليتكئ على اكتاف الزمن
ويبصر نصرك
الجليل ويزدهي شهيدا
في اول المسير
خذوني هوية،،، حمراء
تلبس جلباب بطولة
معلنة ان الحجر،،، مسيرة
تراب
يشعلها افواه
........... الضمير!
.........................................
شموع الغربه
كطائر الفينيق،،،
لاح بأسرجته الناعسه
توسد الصقيع،،،
يالغربة طواها الوله
وتمرد جبينك الواهي
على طراريح السفر،،،
فاضت عيون الأنس من ايام النسيان،،،
وغفت موارد الحياة
على بؤسها
الضامي،،،
يالوجه تاه في وجوه
الأغراب
واسلم لأكف غائره
خاويه،،،
من أنا في ديار الضياع
ومن أنت في وطن التيه
الذي طأطأ جبينه كعري
أطفال المأوى،،،
الشمس حائره
والقمر،،، ضاوي على رماد
الأرض يحيا ويموت
طوعا،،،
يالورود ماغفت الا على زناد الغيم
تأكل شتات العطر
ويعبق الموت رحيلا
ووداع،،،
غربة،،،، تهذي على أطرافها مناديل محبرة،، ملؤها
رذاذ يتلظى
يشكو اقلامالمنفى
.........................................................
عدتعُدتُ كما غيوم الوعدِ تستبقُ
شمسٌ تُعاند في جَمرة الخِدر
أتوه بسلام الورد يعصر بمقلتي
كلما إستفاق الكون يسأل الفَجر
دمي حائر كمحبرتي تنوء بوجهي
وحرفك سليلٌ كسهمٍ يرتجي الغدر
فاطمه بركات عطوي
كطائر الفينيق،،،
لاح بأسرجته الناعسه
توسد الصقيع،،،
يالغربة طواها الوله
وتمرد جبينك الواهي
على طراريح السفر،،،
فاضت عيون الأنس من ايام النسيان،،،
وغفت موارد الحياة
على بؤسها
الضامي،،،
يالوجه تاه في وجوه
الأغراب
واسلم لأكف غائره
خاويه،،،
من أنا في ديار الضياع
ومن أنت في وطن التيه
الذي طأطأ جبينه كعري
أطفال المأوى،،،
الشمس حائره
والقمر،،، ضاوي على رماد
الأرض يحيا ويموت
طوعا،،،
يالورود ماغفت الا على زناد الغيم
تأكل شتات العطر
ويعبق الموت رحيلا
ووداع،،،
غربة،،،، تهذي على أطرافها مناديل محبرة،، ملؤها
رذاذ يتلظى
يشكو اقلامالمنفى
.........................................................
عدتعُدتُ كما غيوم الوعدِ تستبقُ
شمسٌ تُعاند في جَمرة الخِدر
أتوه بسلام الورد يعصر بمقلتي
كلما إستفاق الكون يسأل الفَجر
دمي حائر كمحبرتي تنوء بوجهي
وحرفك سليلٌ كسهمٍ يرتجي الغدر
فاطمه بركات عطوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق