مهلاً
تريثي..
فأنا لازلت
بعنفواني...
صحيح غلب عليّ
الوجع بكتاباتي
لكني لازلت
بمكاني...
فأنا لم
أنزع جلدتي
وحبست الكلمات
بطرف لساني...
انا عبثي
لم يحتوني زمانكِ
ولا زماني...
أنا قصة معشوقٍ
نظافر عليه الحزن
وقدري ان
أعشق سجاني...
لكن
وكما تريني
باسق
كما النخيل
وهذا هو
عنواني...
وانتِ مجرد رغبهٍ
لزيدٍ ربما
أو لفلاني...
كفاح الخفاجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق