الجمعة، 14 ديسمبر 2018

نصوص شعرية: الشاعر باسم عبد الكريم الفضلي: مجلة اقلام بلا حدود: منتدى اصدقاء اقلام بلا حدود:حقوق النشر والتوثيق محفوظة © 2018 ____




نصوص شعرية




انا ؟؟ : انا 

كان..... و........ بان ...
فقد امتلأت كأسُ الإرتقاب ...بنضوب الطوفان 
... حين عادت 
حمامةُ أحلامِ الغيران... بغصنِ الغمامةِ الأسلية ......
سكوووووووووووووووووووووووووووووووووتاً .. فقد تباركَ الإنسلالِ
فوق جُنحِ الوهمِ المبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاح ..
..... هل هناك خيار ..؟؟؟ 
... : لمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااذأ يأأرقَّ أحلامِ الفجر
... تمرينَ بهدوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووء ...
بين أسرار الخمود 
ولا .. ترسمينها
......... جمرةَ بسمة ..!!!؟؟
ـ ما ... منك لك ؟ ، هذه خرافة 
ـ المرايا إعترافاتٌ غبية فهي... بلا عيون
ـ بل لأنها لاتنافق
ـ أوَتدري ..؟؟
ـ لأنني ...
ـ فماذا وراءُ الأثر ...!؟؟
...فلا ...
أسئلةً .. لا ـسئللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللةً
أزفَ الغدُ ..
آن الأمس حان ؟..
................. سيّان ..
ـ صمتٌ لايندثر 
ـ فما مزيَّتي ؟؟
- تذكاري أوجهِ متاهتِي ..
....: لأنني ..
,.. صخبُ  المواسمِ 
.....لا تراقص اصداء
صفرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااءَ الأسماء ... 
ـ لا أملاً ... فعذراً .. 
ـ لا..عذراً ..، بل ..
...فأنّى ...؟
و...
أنتَ ...!!
 ... تعرفيني .. 
باسم الفضلي
..................................

السؤال ... : مَن ؟؟

.... نهرُ ألحانٍ قُزَحيّة
هدًارُ الأشذاءِ على 
.................... شفاهِ السًَحَر ......... 1 ـ أنتِ
.... سالتْ
.... سامتْ 
.... ساحتْ
.... سا .....
.... سألتْ ... سألتُها ..... تسامَتْ .... 2 ـ أنويةٌ مشوَّهةُ الأركان
ثم ...... أسلمَتْ
للهمهمةِ المتشرذمةِ الأجفان 
نبضاتِ الهيكلِ الحاني على 
.... وحدانيةِ النشيدِ البريِّ الدهشة .... 3 ـ .....؟؟
.......... / المكان .. وهمٌ ابيض .. يحتضنُ العنادَ المخذولَ الأمل 
.. ( أنتِ ..!!؟ )
.......
..........
................................................................. 4 ـ لازمن 
استسلامٌ تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
غافٍ تحت دثارِ كذبةِ الوعودِ المقدَّسة .... ( أينكِ ..؟؟ )
فعناقُ الأحلامِ الحريريةِ الجِلد
لمّا يزلْ
المعنى الوحيدَ للآن 
في مملكةِ الأمسِ الواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارفةِ ا لأغصان ..
.... / أيَانَ اللقاء ..؟؟ 
وجنينُ اللهفةِ المتسارعةِ العزوف
عن
صدى الإيناع 
يبقى
بشارةَ إفتراءٍ يعمِّدُ
ظلالَ العزلةِ المُجَنَّحة .... 5 ـ .................... انتِ 
.... كفى ( لا تاجَ للإفتراض )
...... فلا وتر 
لحلمِ الغدِ الأول .. 
إن هو إلا
.................. ضبابٌ قاتمُ القسماتِ .. ــ منكِ / فيكِ 
يؤطّرُ وميضَ الميلادِ المنتظَر
للمغامرةِ الميؤوسِ من
شطآنِ راياتها
...... 6 ـ استمراءٌ لذيذُ الأثر لاينقبر .. في المفازةِ المغلولةِ الذاكرة
المرفرفةِ على
فمِ الخرافة ... ؛ البقاءُ مقامرة .. في نوادي تّعَرِّيِ التَّوَقُّع 
... وما لأجراسِ الفراغِ الممتدِّ 
حتى ........................ نخاعِ الوحدة الصومعيةِ الهروب
من برهان
سوى ......................... عمرٍ مؤجَّل
........... / وجهها مرآة .. والدنيا هزيمة ..
..... ــ لاشيءَ يعني وجودا غيرُ ......................... انتِ ــ
.. هيهاتِ ........................................
وحدَهُ رمادُ الصمت
ما يفضُّ عتمةَ الإرتقاب 
فأنّى
يكون الإعتراض ......؟؟
............. 7 ، 8 .............. ـ الأسماءُ جثثٌ هامدة 
باسم الفضلي 
....................


ولادةُ ..../ ...ّ!!

دهرٌ...
قدَّركِ 
في خشووووووووع
........................... دُنيا
و.... أحلَّني
مومياءَ الخُرافة
...... / أنتِ...
وكنتُ
أجري خلفَ
أسوارِ الصمت
..............باحثاً
عن صحوةِ
البُروق
وأصفادي تشحذُ
حرابَ أسئلتِها
.............. لتغورَ
في أحشاءِ
أُمنيتي الأُولى..
لاحامةً
للذكرياتِ الحلوةِ
حينما تَخُرُّ
عندَ أقدامِ العمرِ
المسروق
على مرأىً
منَ الغابرين..
................. / انتِ..
................ ـ قد ..... أ.... كـ ... و .. ن ـ
لونُ عينيكِ
يقايضُني
لُعبتيَ اليتيمة
بشرائطِ ضفائرِكِ
.......... الوردية
حين تحملُني
نظراتُها الفراشية
الى حضنِ النشوةِ
............ الصاخبةِ
ولاتحطُّني
إلا على جناحِ
سَقسَقتِها المورقةِ
خلفَ شُعَيراتِ
الشمسِ المُتَدَلِّيَةِ
على جبينِ العالمِ
المنسِي.......... فيَّ ..
.... ـ أُحبكِ أولاً ـ
................................ / انتِ..
............................ ـ قد أ... كـ..ـون ـ
الآفاقُ السوداء
تخنقُ
إمتداداتِ البصر...
........ ـ هل أنكفيءُ ؟ ـ
الآفاقُ الصفراء
تخنقُ
أُفولَ العين
........................... ـ لن أنكفيءَ ـ
الآفاقُ الخضراء
تفتحُ
مسالكَ الحلم
..................................... ـ أتنفَّسُ أخيراً ـ
..انــــــــــــــــــــــــــــــــــتِ
................................................... ـ أكون ـ
.... صمتٌ يتناسل 
أتسلَّقُ أنفاسَ
الأزقةِ الشَّعثاء
............... غافيةً
............... لاهيةً
ممتزجَةً أمامي
في ضَبابيةٍ
......... إباحيَّة
تستَفزُّ شهوةَ
المغامرة ...؟؟
..... لا ..
فَـالـ ....
.............خسرانٌ
محتَّم المجازفةُ ..؟؟
.............خسرانُ مُقرَّر..
السلالمُ ترتفعُ
.................... ترتفعُ
................... وَ
............. أَ
....... غُـ
... و
رُ
الى
قـ
.............. ا
.............................. عِ
التّرَقُّبِ المِلْح
لأُلملمََ يقايايَ
و أغزلََ
حلمَ إنبعاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااثي
........................................ ـ أُحبُّـــــــــــــكِ أخيراً ـ
 باسم  الفضلي
.................


........ دُنيا

وأحلَّني
مومياءَ الخُرافه..
.... / أنتِ...
وكنتُ
أجري خلفَ
أسوارِ الصمت
باحثاً
عن صحوةِ
البُروق
وأصفادي تشحذُ
حرابَ أسئلتِها
.............. لتغورَ
في أحشاءِ
أُمنياتي الأُولى..
ولاحامةً
للذكرياتِ الحلوةِ
حينما تَخُرُّ
عندَ أقدامِ العمرِ
المسروق
على مرأىً
منَ الغابرين..
............. / انتِ..
....................... ـ قد أ..كـ .. و .. ن ـ
لونُ عينيكِ
يقايضُني
لُعبتيَ اليتيمة
بشرائطِ ضفائرِكِ
.......... الوردية
حين تحملُني
نظراتُها الفراشية
الى حضنِ النشوةِ
............ الصاخبةِ
ولاتحطُّني
إلا على جناحِ
سَقسَقتِها المورقةِ
خلفَ شُعَيراتِ
الشمسِ المُتَدَلِّيَةِ
على جبينِ العالمِ
المنسِي... فيَّ ..
............................................. ـ أُحبكِ أولاً ـ
....................... / انتِ..
.......................... ـ قد أكون ـ
الآفاقُ السوداء
تخنقُ
إمتداداتِ البصر...
..... ـ هل أنكفيءُ ؟ ـ
الآفاقُ الصفراء
تخنقُ
أُفولَ العين
.................................. ـ لن أنكفيءَ ـ
الآفاقُ الخضراء
تفتحُ
مسالكَ الحلم
..................................... ـ أتنفَّسُ أخيراً ـ
..انــــــــــــــــــــــــــــــــــتِ
................................................ ـ أكون ـ
.... صمتٌ يتناسل ..
أتسلَّقُ أنفاسَ
الأزقةِ الشَّعثاء
.......... غافيةً
.......... لاهيةً
ممتزجَةً أمامي
في ضَبابيةٍ
......... إباحيَّة
تستَفزُّ شهوةَ
المغامرة ...؟؟
..... لا ..
فَـ ....
خسرانٌ محتَّم ..
المجازفةُ ..؟؟
خسرانُ مُقرَّر..
السلالمُ ترتفعُ
.................... ترتفعُ
................... وَ
............. أَ
....... غُـ
... و
رُ
الى
قـ
.............. ا
.............................. عِ
التّرَقُّبِ المِلْح
لأُلملمَ يقايايَ
و أغزلَ
حلمَ إنبعاثي
.................................. ـ أُحبُّـــــــــــــكِ أخيراً ـ

 باسم عبد الكريم الفضلي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق