في ضواحي انبهارنا والزهو
في ضواحي انبهارنا والزهو
في الاسفل وأعلى البكاء الكهل
في اللعبة المسامحة أيضا
ونقاوة الاعتراف،
كانت اصابعي تخرج بعد اللمس
كما الغصون المتعافية
مليئة برخويات المح والبياض.
وأبعد مما يُرى
تتدلين نضرة مشعة
تملئين مدينة بنكهة الابنوس،
وبالشذى غب المطر،
وكما أجمل سفينة
نمخر ريح عمقنا الطري..
بحشد مخلوقاتنا.
يعقوب زامل راضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق