ينتصب الشوق متوجّعاً لرؤيتها
تأكلني بعيونها اللازوردية
فيصطفق موج دمي هلاهل
تبعث على الانشراح
يا لضحكة الأيام التي تعتصر ذاكرتي
فأنا محروم منها
وقلبي مفعم بالحب رغم الحزن الذي يلّفه
إن متُّ جسداً وأنا أبكي غربتكِ
فروحي
تحكي عن تفاصيل وجهكِ
يونان هومه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق