سبات
أكثر ما يرهق الفكر ويعيقه هو ( السبات ) ،،
ويتجلى بعدم الإستجابة وبالتالي بيئة حاضنة عقيمة سبات كان بمثابة فجوة فصلت الاجيال المتعاقبة عن بعضها البعض ودفعتها بغربة عن البعض الآخر ، فلو تتبعنا مسيرة الانتاج الإصلاحي الفكري لأرعبتنا تلك الهوات ،
الفجوات المعرفية التي اندرست في لججها معالم التواصل والتتابع والتلاحم ،
والتلاقح والتخاطب والتناغم والتساوق ووو، الفكري ،
متى يتنبه الفكر الإصلاحي إلى وجوب إنهاء الهدنة (السبات ) والإبتداء بالنهوض .
ميلو عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق