نصوص
الوعي الإجتراري
إحكام القطيعة بين الوعي الجمعي والمؤثرات الخارجية وخاصة الأدبية
هو ما يخلق وعي اجتراري ينشغل بالماضي لعدم انفتاحه على العالم ...
وهذه القطيعة تسببها بقصد أو بغير قصد الايديولوجيات السلطوية المتحكمة
حيث تعمد إلى نحت شخصية المجتمع وتربية وعيه
وفق أطر ممنهجة ومؤنظمة تخدم المصالح الضيقة / لا شمولية انسانية فيها ،
تؤدي بالنهاية إلى حياة مجتمعية ممجوجة رتيبة مولدة لحركة دائرية
لا تتوقف ابدا فهي تغذي نفسها بنفسها دون أي اضطراب
وهذا ما يدعى بالسبات الفكري لأمة من الأمم أو لشعب من الشعوب
وان حصلت بعض الإضطرابات فهي تحدث ربما كل مئة عام ودون نتيجة تذكر.
....................................................
الانتماء
الانتماء يجعل الفرد يذهب بعيدا ،
يغامر إلى ما بعد الحرية من غير أن يوقعه ذلك في الإنغلاق والإنكماش ،
أن تدع الآخر الجغرافي ( الوطن ) يجتاحك
- لا يعد تقوقعا (فكراقلميا) لك
- ولا ظلام زنزانة انفرادية بل هو حب يحيي هو استحواذ ايجابي ،
ظلام يسمح لنور الذات أن تعرف طريقها باتجاه خدمة وحب هذا الوطن والتفاني في سبيله
- ولا احتلالا ولا غزوا لوعيك وفهمك
وإنما هو أنساغ تمدك بأسباب البقاء وأسباب الصراع معا لتكون كبذرة تموت( فردا) لتحيا من جديد( وطننا) .
هذه هي فضيحة الانتماء الحقيقي الذوبان والاندياااااح لتكون / بهلول وطن ،
انتماء أكبر بكثير من خرق الدساتير والقوانين والحياة المؤنظمة والممنهجة .
................................................
الثقافة
الثقافة محصول تراكمي يتناسب طردا و المكزمان وكونها تتعلق بالإنسان..
فهي تتبع تطور فكره و وعيه وبالتالي لا ثبوتية ثقافية كون الإنسان في حالة نمو وتطور ....
هذا من المفترض
لكن ما يجري أن الثقافة لتقوم يجب أن يكون هناك تثاقف /
أي تفاكر مع الآخر والتعامل والانخراط وهذا للأسف علة الفكر الشرقي
فهو يخاف الآخر ويصر على إنتاج ثقافي بمعزل عن الآخر لذلك تكون الثقافة العربية غير مكتملة مجترة تكرر نفسها .....
الثقافة دائرة معارف مهما دار العقل البشري في فلكها لا يمكن له أن يبلغ ذروتها
- الحياة ثقافة يبدأ الطفل يكتسبها مع أول لفظة ينطقها لذلك
يرجع الموضوع من أصغر خلية مجتمعية / العائلة / إلى أكبرها / المؤسسات / .
ميلو عبيد
يغامر إلى ما بعد الحرية من غير أن يوقعه ذلك في الإنغلاق والإنكماش ،
أن تدع الآخر الجغرافي ( الوطن ) يجتاحك
- لا يعد تقوقعا (فكراقلميا) لك
- ولا ظلام زنزانة انفرادية بل هو حب يحيي هو استحواذ ايجابي ،
ظلام يسمح لنور الذات أن تعرف طريقها باتجاه خدمة وحب هذا الوطن والتفاني في سبيله
- ولا احتلالا ولا غزوا لوعيك وفهمك
وإنما هو أنساغ تمدك بأسباب البقاء وأسباب الصراع معا لتكون كبذرة تموت( فردا) لتحيا من جديد( وطننا) .
هذه هي فضيحة الانتماء الحقيقي الذوبان والاندياااااح لتكون / بهلول وطن ،
انتماء أكبر بكثير من خرق الدساتير والقوانين والحياة المؤنظمة والممنهجة .
................................................
الثقافة
الثقافة محصول تراكمي يتناسب طردا و المكزمان وكونها تتعلق بالإنسان..
فهي تتبع تطور فكره و وعيه وبالتالي لا ثبوتية ثقافية كون الإنسان في حالة نمو وتطور ....
هذا من المفترض
لكن ما يجري أن الثقافة لتقوم يجب أن يكون هناك تثاقف /
أي تفاكر مع الآخر والتعامل والانخراط وهذا للأسف علة الفكر الشرقي
فهو يخاف الآخر ويصر على إنتاج ثقافي بمعزل عن الآخر لذلك تكون الثقافة العربية غير مكتملة مجترة تكرر نفسها .....
الثقافة دائرة معارف مهما دار العقل البشري في فلكها لا يمكن له أن يبلغ ذروتها
- الحياة ثقافة يبدأ الطفل يكتسبها مع أول لفظة ينطقها لذلك
يرجع الموضوع من أصغر خلية مجتمعية / العائلة / إلى أكبرها / المؤسسات / .
ميلو عبيد
عظيم احترامي والتقدير
ردحذف