سؤال محيّر
وكان سؤالها مُشبعاً
بفضولٍ ،، كادَ
يكويها ،،،،
بِمَ عَنْوَنْتَ قصيدتك اليتيمة ??
وما سرُّ إبداعكَ
فيها ،،،،
حبيبي !!
قالتها واللهفة خانقةٌ
والإلحاحُ شديدٌ كادَ
يُرديها ،،،،
قلتُ:إنها بدون عنوان
حبيبتي !!
فسرت الدهشة
في ٱوصالها تُرعدها
وترويها ،،،،،
لِمَ لم تضع عنوانا لها ??
لٱنها ٱنتِ ،، ياربيع عمري !!!
فينهمر شلالُ مقلتيها
وبالحنين والشوق
يُغَذيها
احمد حكواتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق