السؤال بلا علامة.
بااااااااااااااااردةٌ وجوهُ القَمَر ، حينما تُقبَّلُ خدودَ خطواتي ، لذا
........... ، سأرقعُ عكَّازَ مَن يبيعُني ، عَرَقاً مغشوشاً ، فهو يعرفُ
الدربَ ، الى مخادعِ صحوتي ، ـ الإجابات معروفة ..!! ، لكنني
سأجتهدُ أن أُثيرَ سؤالاً يتيماً : ماذا ينتجُ عن الجلدِ المسلوخ ..؟؟ ،
أأأأأأأأأووه أعلمُ ؛ رصيفٌ بلا شارع ، أو صفعةٌ تزغرد ..!! ، على
قَفا الصُّراخ ، غير المسجَلِ في قوائمِ النخّاس ، الضَفافُ بعيدةُ
اللُّجَجِ ، تكتسي بالثَّلج .. ، بالثَّلج ، وتبكي ، مِن فَرْطِ وحدتِها ، فقد
هاجرَ المجدافُ ، الأبيضُ الوتر ، ولمْ يُمنحْ إقامةً ، سألبسُ نصفَ
وعدٍ ، / مِمَ ؟؟ ، و ... ( لاتقاطعْ شرياني مجدداً ) أتخطّى حدودَ
ألغُبار ، وارسمُ .... متاهةً تهديني إليَّ ، فصارياتُ الفيافي ، ترتفعُ من كلَّ منبر ، ولا... تسمحُ لرياحِ
غيرِ مُقَبَّلي النرد ، بالتقرَّبِ ، من .... أجفاني، يقولونَ: النورسُ
لايحطُّ على اليابسة ، لعلَّهُ يتذكَّرُني ........ !!
باسم عبد الكريم الفضلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق