ملاكي
ياملاكي
كنت شاهدا على بريق
الشوق
القادم من السحر
أتعلم ؟
كنت نجما لحروفي
كنت الأمل
متى تقطفني
من حدائق عمري ؟
أنا لست أنا
على بعد خطوة
من مسافات المدى
كغيمة تهطل من عاشقة
المطر
ونداء حب في حرف
أتعلم؟
أين كفيك ؟
أين عينيك ؟
داهمتني الظنون
هل تعلم ؟
لا عليك من هذياني
لا عليك ..
ستبقى أنت ..
كما أنت .. دفئا
لشتائي
ولو تاه بي الخريف .
ديانا مريم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق