رحيبٌ
رحيبٌ
مِن مَداكِ أصاب حظاً
فحيَّرني و حارَ
و لم تُجيبي
بطرفٍ تأمرين -
غدوتُ صبّاً
و طَوعَ الرِّمش سِرتُ إلى لهيبي
فكنتِ الداءَ دون دَوَاً مُباحاً
و مِنّي الصبرُ قد أعيَى طبيبي
عجيبٌ ما سَمِعتُ و ما تقولي
و قد أسلفتُ في كَلَفٍ رُغوبي
لِـتعترفينَ في سَكَراتِ وجدٍ
بهذا الحال و اللَّهف المُريب
ففي العينين تاه دليل قلبي
و في الوجد الخجولِ بدت عيوبي
و أما الحلمُ قد أرضاك يوماً
فألقيتِ الهيامَ إلى الصََّبيب
خضر الفقهاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق