سحابة داكنة
إنها سحابة
تواكب الكارثةَ
ما كنهها ،، ما حقيقتها ???
لقد باتت تهزُّ ٱغصانَ
الحياة !!!!!!
تفوق كلَّ تصوّرٍ
واحتمال ،، لكنها
حُبلى بتمار العيش
والممات،،،،،
وهي تدنو من كبريائنا
ونسيمها العليل يلفحنا
ويدفع عنّا شرورَ
الرماة ،،،،
فلا القهر ، ولا الندم
وﻻ ظمٱُ الهوى
يستطيع قَلْبَ
الموازينا ،،،،،
لٱننا بعشق الروح
مؤمنينا ،،،،
وعلى دروب الإخلاص
سائرينا ،،،،،
نُصيخُ السمعَ لمغردنا
وشادينا ،،،،،
ولتغريدهم
وشدوهم بتنا
عاشقينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق