حوارساخن تحت درجة الصقيع
وقال
قبل أن لا أغادركِ
كوني
كماء الحياة
سببا
أعيدي لي
قصائدي
وأتركي حروفي
تنساب عليك
مطر الروح
دعيني
أرتب نظراتي
كما أرتب هندامي
عند لقياكِ
قالت
هاك عطري
دعه ينفذ مسام جلدك
ولتذكره
حين تنفع الذكرى
أنا لن أذرف الورد
وأرسل صيحات البحر موجات
راحلة
سأنظرك من عليائي
مسلوب الحنان
يحف به برد الأنفاس
ورحيل شعاع شمس القلوب
نجاح داعوق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق