كيف
كيف أستطعت أن ،،، تلون
أبتسامتي الشاحبة
وتزيل جدار ،،، الحزن
الذي ،،، يغلفني
كيف ..!
دخلت ولم تطرق ،،، الباب
وجدتك متكئاً
على شغاف ،،، قلبي
الحصون المنيعة استسلمت ،،، لك
دخلت روحي ،،، فاتحاً
مرحباً بك
أخبرتني بأنك ،،، ستعيد
ترميم حياتي من ،،، جديد
وأنا صدقتك ..!
تعدني بفجر
لايشوبه ضباب ،،، الخيبة
ومطر يغسل
ادران توجسي ،،، وخيفتي
من مجهول اقض ،،، مضجعي
ولكنه لايمس ،،، عيني
لان جوهما سيبقى
صاحيا متلألاً ،،، بابتسامة
ستطيل المكوث
ليزا اودو
ليزا اودو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق